Sunday 22 November 2015


المسيح الحقيقي كان مصريا واسمر اللون في مكان ابراهيم والبيت العتيق المترجم بالهيكل.
الانجيل لم يذكر ماذا حدث من خداع بعد اختفاء المسيح بعد محاولة قتله وهروبه
للهند واستبدال الشياطين للمسيح بآخر مثل عملية صلبه خداعا لان المسيح الحقيقي
لم يصلب المزيف هو من صلب كتمثيلية لخداع الناس من طرف ابليس.
ومسيح مزيف ثالث مثل رجوعه (لأن الحقيقي هرب للهند) وعلم تعاليم مخالفة للدين
الحقيقي الذي علمه لهم المسيح الحقيقي قبل هروبه للهند لنفس التلاميذ. لتحطيم
الدين وهذا هو سبب التناقضات المسيحية..
وكذلك القرآن لم يذكر كل أحداث نهاية محمد بعد أية الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ
لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ
الْإِسْلَامَ دِينًا.
فقط نبهنا انه قد يموت او يقتل
وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ
أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ
كما يحكي القرآن.
ان عيسى لم يقتل لكن توفى (انا متوفيك) وتوفى يعني مات (الله يتوفى الانفس حين
موتها) ومن قتل هو شبيهه منتحل شخصيته الذي يعمل لحساب جماعة ابليس السرية
المحرفة كما حدث مع محمد ايضا.
وليس نام كما يفسر النخبة الشيطانية مصمموا فكرة عودته لقيادة الحرب العالمية
الثالثة هيرمجدون بين الطوائف التي قسموها. كل طائفة لها مخلصها المنتظر الذي
يخلصها من باقي الطوائف كما يريد ابليس الههم.